أهلاً بك ضيفي الحبيب : يا من طرقت باب واحتي.فـلا ماء و لا خضراءولاوجه حسن إنها صحراء بيضاء بلون الثلج .لا تسر الناظرين
زيارتك لصفحتي بدون جواز سفر أسعدتني و شرفتني ، لأنك في ضيافتي ؛ برغم أني لا أعرفك و لكني أحترمك و أقدرك
فمرحباً بك ليس مهم عمرك أو لونك و لا جنسك و مهنتك أو في أي بقعة أنت،و لا يقلقني سبب زيارتك فانت (إنسان) مثلي وهذا يكفي كما ترى:فـلا أقفال و لا أسوار حولي.لا تفاصيل عني ؟ كلمة طيبة و إبتسامة خجولة و جريدة قديمة أغـيّـر تأريخها كل يوم ! بها أجمع أشلاء كرامتي المبعثرة على الرصيف و رزمة من الذكريات الدافئة بلون الطفولة النائمة في أكواخ الثلج ما نزعت جلدي و لا بدلت لوني و لكني عدلت بعض كتابتي.لقد غيرت لونها وعبثت بالكلمات غير مرة.و لا أعرف السبب ؟ تشاطرتُ حينما يزيد عدد زواري نعم يا سيدي قد تكذب هذه الأرقام.فقد كان جلها بسبب زياراتي!
الطبيعة - بمعناها العام - تعني العالم الطبيعي أو العالم الفيزيائي أو العالم المادي.
وتشير كلمة "الطبيعة" إلى ظاهرة العالم الفيزيائي؛ كما تشير إلى الحياة عمومًا. ولا يتم - بوجه عام - اعتبار الأشياء المصنعة والتدخلات البشرية في الطبيعة جزءًا منها
ويتم الإشارة إليها على إنها أشياء اصطناعية أو أشياء من صنع الإنسان. كما تختلف الطبيعة - بوجه عام - عن الظواهر الخارقة. ويتفاوت مداها مما هو دون الذرة إلى الأمور الكونية.
تم اشتقاق كلمة طبيعة في الإنجليزية من الكلمة اللاتينية natura التي تعني "الصفات الجوهرية والنظام الفطري" ولكنها تعني "الميلاد" حرفيًا. ويمكن اعتبار العقل المبدع جزءًا لا يتجزأ من "الطبيعة البشرية".
ويعتبر مفهوم الطبيعة بوجه عام - بمعنى الكون الفيزيائي - واحدًا من العديد من الإضافات التي لحقت بالمفهوم الأصلي التي بدأت مع تطبيقات جوهرية محددة لكلمة φύσις قام بها الفلاسفة الذين سبقوا سقراط ونالت حظًا وافرًا من الرواج منذ ذلك الحين. وقد تم التأكيد على هذا الاستخدام مع ظهور المنهج العلمي الحديث في القرون العديدة الأخيرة.